مشروع بوابة سيرن CERN إلى الكون والأهداف المريبة

مشروع بوابة سيرن CERN إلى الكون.. والأهداف المريبة

مشروع سرين Cern
هو مشروع فيزيائي وممول الرئيسي للمشروع هي عائلة روتشيلد اليهودية

سيرن هو اسم المنظمة الاوروبية للأبحاث النووية، وهو اختصار لاسم المنظمة بالفرنسية: Conseil Européen pour la Recherche Nucléaire، وهي أكبر مختبر للفيزياء الجزيئية في العالم.
تقع على الحدود بين فرنسا وسويسرا .. تم تائسيسها سنة 1952

تعتبر أضخم مختبر في العالم في فزياء الجسيمات كما يستخدم المصطلح سيرن للاشارة الى المختبر نفسه .

هذه المنظمه تقوم بتشغيل عدة مختبرات عالمية كبيرة اهمها حاليا مصادم الهاردونات الكبير وا ختصاره
(LHC )

الموقع الرسمي لمنضمة السيرن
http://home.cern/

2- تعريف المشروع الذي تعمل عليه المنظمه

مصادم الهدرونات الكبير LHC

هو أضخم مُعجِّل جسيمات وأعلاها طاقة وسرعة، يستخدم هذا السينكروترون لمصادمة جسيمات دون ذرية وهي البروتونات بطاقة تصل إلى 7 تيراإلكترون فولت (1.12 ميكروجول). يعجّل

هذا المشروع:
https://home.cern/fr/about

شبهات حول المشروع

روابط فيديو ذات صلة:
(ذبح قرابين بشرية في سيرن امام الاله شيفا CERN Sacrifice Ritual):
https://www.youtube.com/watch?v=BWma_1BzxVk

بعد انتشار مقطع فيديو الذبيحة البشرية داخل مقر منظمه السرين خرج مسؤل وقال انها مجرد دعابة من العلماء
هل يعقل أن يكون داخل مختبر لفزياء النوويه تمثال الإله شيفا داخل وخارج المبني

https://www.rt.com/op-ed/313922-cern-collider-hadron-higgs/

هو على حسب بعض الباحثين هو عبارة عن فتح باب عبر العالم الموازي الذي فيه جن والشياطين .

حذر بعض الخبراء وحذرو من عواقبه الخطرة على الأرض والبشرية إلم يكن فيها دراسة جد دقيقة في ما يخص العبث في جزيئات الذرية مما سيأدي إلى ثقب في الكون ويجلب المذنبات وأشياء أخرى من السموات إلى الأرض
وقد فشلت كل محاولات التجارب في المختبر

وهذا العلم كان موجود في حضارات القديمه منها السومرية وحضارة نمرود وحضارة فرعون وخصصها الله في القرآن الكريم بعض الأيات .وتحدث القرآن عن محاوله فرعون
لمعرفه الإله

أبواب السماء

يشير القرآن الكريم إلى فرعون الذي أراد أيضا بناء برج أو صرح للوصول إلى “إله موسى”: ” وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَّعَلِّي أَبْلُغُ الأَسْبَابَ. أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَاذِبًا وَكَذَلِكَ زُيِّنَ لِفِرْعَوْنَ سُوءُ عَمَلِهِ وَصُدَّ عَنِ السَّبِيلِ”. وفي آية أخرى قال فرعون: “فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا، لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى”. لكن الله لم يمهله وأغرقه قبل أن ينجز مشروعه:

“وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَاباً مّنَ السّمَاءِ فَظَلّواْ فِيهِ يَعْرُجُونَ. لَقَالُواْ إِنّمَا سُكّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مّسْحُورُونَ”. الحجر: 15-14،”وفتحت السماء فكانت أبوابا”. وأن النفاذ إلى أقطارها يحتاج إلى سلطان وذلك السلطان هو العلم الذي يملكه الأنبياء والأوصياء قبل الآخرين: “يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان”. وبسبب وجود أبواب السماء في مواضع محددة عرج بعض الأنبياء من أماكن معينة لتحقيق ذلك.
سورة القصص :وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ ۘ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ۚ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (88)
والله اعلم

التعليقات مغلقة.