«1195» عن عائشة رضي الله عنها قالت: قُلْتُ: يَا رسول الله، أَرَأَيْتَ إنْ عَلِمْتُ أيُّ لَيلَةٍ لَيْلَةُ القَدْرِ مَا أقُولُ فِيهَا؟ قَالَ: ((قُولِي: اللَّهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنّي)).
رواه الترمذي وقال:(حديث حسن صحيح).
باب فَضْلِ لَيْلَةِ الْقَدْرِ وَالْحَثِّ عَلَى طَلَبِهَا وَبَيَانِ مَحِلِّهَا وَأَرْجَى أَوْقَاتِ طَلَبِهَا:
إلى حديث جديد من حديث نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم:
معاني ودلالات الحديث:
{{⚘فيه: إيماء إلى أن أهم المطالب، انفكاك الإنسان من تبعات الذنوب، وطهارته من دنس العيوب.
قال العلماء: الحكمة في إخفاء ليلة القدر ليحصل الاجتهاد، وفي التماسها بخلاف ما لو عينت لها ليلة لاقتصر عليها، كما تقدم نحوه في ساعة الجمعة.))
— رياض الصالحين للنووي —
التعليقات مغلقة.