لم يبقى بعد انحسار الفرات إلا ظهور جبل الذهب
فقد أخبرنا رسول اللّه صلى الله عليه واله وسلم إنه تسير إليه الأمم فيقتل من كل مائة تسعه وتسعون وإنه من أدركه لا يأخذ منه شيئا ..
والواقع أن علماء الفتن عن نعيم بن حماد
قالوا ينحسر فى العام الثاني عشر بعد فتنة يبدأها لعب الصبيان لا تنجلي إلا وقد نودى أميركم فلان
وايضا ماورد في حديث الفتنة الرابعة وفي رواية اخرى ينحسر في العام الثامن عشر !!
وهو ما بدأ فعلاً يظهر !!
والانحسار غير الجفاف هو بفعل بشر وهو ما حدث اليوم بفعل السدود التركية .
وهو سيكون معه حدث عظيم وهو الطارق ( النجم ذو الذنب )
ويسبقه اختلاف الناس في صفر لأن المهدى لن يخرج إلا في سنة كثيرة الزلازل كثيرة البرد على اختلاف من الناس وهذا الاختلاف سيكون بعد الخلاف الأول الذى سيحدث فى نجد (الرياض حاليا)
وبعد ذلك تتقاتل القبائل حتى يختلط الزيت بالدم أو قال أبى ذر حجارة الزيت بالدم ..
وكل ذلك عقب بداية خراب يثرب على يد رجل يقود الناس إلى الكفر ..
خراب يثرب خروج الملحمة والملحمة بقيادة المهدي
التعليقات مغلقة.