“لا نفرق بين أحد من رسله
أي لا نؤمن ببعض ونكفر ببعض، بل نؤمن بهم جميعا.
“تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض”:
أي مثل سيدنا ابراهيم ابو الانبياء وخليل الرحمن……..

الى متى أيتها المرأة المثقفة ستستمري بمحاولة قتلنا بالضحك؟

‏لا حول ولا قوة الا بالله

  • “لا نفرق بين أحد من رسله” :
    أي لا نؤمن ببعض ونكفر ببعض، بل نؤمن بهم جميعا.
  • “تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض”:
    أي مثل سيدنا ابراهيم ابو الانبياء وخليل الرحمن……..

وسيدنا نوح ابو البشر الثاني بعد سيدنا ادم

وسيدنا يوسف فيه نصف جمال الكون.

‏وسيدنا عيسى أتاه الله أن ينفخ في الروح ويحيي الموتى بإذن ربه

وسيدنا محمد خاتم الانبياء وحبيب الله

وسيدنا سليمان أتاه الله ملكاً لم يعطيه لأحد قبله ولا بعده.

وسيدنا إدريس أول من خط بالقلم.

والأنبياء الخمسة ذو العزم.


ما السبب وراء هذا الإستنكار من الأنسه؟! الجهل أو التدليس،،
لو كملت الآيات هاتفهم قال تعالى ( آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله… ) إذن هذه الآية متعلقه بإيمان الرسول ومن بعده من المؤمنين بكل الرسل فلا نفرق بين الرسل فى الإيمان، فكما آمنا بمحمد صلى الله عليه وسلم كذا آمنا بموسى وعيسى وباقية الأنبياء والرسل صلوات ربى عليهم أجمعين.

والآية الثانية قال تعالى ( تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله … ) الآية. هذه خاصة بالله عز وجل فسبحانه فضل الرسل بعضهم على بعض ورفع بعضهم على بعض درجات..
إذن لا تعارض البتة.

ممكن واحد يكون عنده شركة فيها عدد من الموظفين، ويعمل لكل اللى عنده تأمين بالتساوى فالجميع هايكونوا أمام شركة التأمين سواء لا فرق بينهم، فى حين إن صاحب الشركة ممكن يكون فضل الموظفين بعضهم على بعض فمنهم مدير ومنهم مشرف ومنهم عامل إلخ.
ولله المثل الأعلى فنحن لا نشبه أفعال العباد بأفعال رب العباد، حشانا، ولكن لكى نُقرب صورة ذهنيه لمن يجهل الأمر..


الللهم صلي و سلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه اجمعين

التعليقات مغلقة.