والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة وهجر أوكما بين مكة وبصرى

﴿وَمَا یَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰۤ ۝ إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡیࣱ یُوحَىٰ ۝ عَلَّمَهُۥ شَدِیدُ ٱلۡقُوَىٰ ﴾
جاء في صحيح مسلم وغيره:
عن أبى هريرة في حديث الشفاعة الطويل
قال رسول الله ﷺ:


“والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة وهجر أوكما بين مكة وبصرى”

النبى ﷺ يقول لنا أن سعة باب من أبواب الجنة كما بين مدينة مكة ومدينة هجر التى هى منطقة البحرين الأن ، أو كما بين مكة ومدينة بصرى الشام .
.
والمعجزة هنا كما يظهر على الخرائط الجوية لجوجل أن المسافة متساوية تماما

المسافة بين مكه وهجر : 794 ميلاً
المسافة بين مكه وبصرى : 794 ميلاً

صلوا على من تخطى الزمان والمكان بمعجزاته صلوا على من أعلى ربه منزلته فى الأرض والسماء
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك في كل لمحة ونفس عدد كل معلوم لك..

التعليقات مغلقة.