قصه أصلح بوابییر الجازجملة لا يعرفها أبناء هذا الجيل الجديد لكنها كانت منتشرة في شوارع وحواري مصر .

أصلح بوابییر الجاز،جملة لا يعرفها أبناء هذا الجيل الجديد لكنها كانت منتشرة في شوارع وحواري مصر .. تعرف على قصة وابور الجاز ظهر بابور الجاز لأول مرة عام 1892 عندما سجل المخترع والمهندس السويدي فرانس ويلهلم يندكفيست موقد الكيروسين، يعتمد البابور على حرق غاز البارافين، وكان التصميم ناجحًا للغاية وتم إنشاء شركة لتصنيع الموقد، كان النموذج رقم 1 (No.1 stove)

هو النموذج الأول وبعد ذلك توسعت الشركة في طرح العديد من النماذج الأخرى لاستهداف الأسواق المختلفة في كل العالم.
اختراع بابور الجاز


مضى أكثر من 150 عامًا على هذا الاختراع الذي أحدث ثورة في طريقة طهي الطعام والتدفئة وأيضًا الإنارة، في البداية اعتمد يندكفيست على موقد اللحام اليدوي اشترك فيما بعد مع جاي في سفينسون على إنشاء مصنع Kerosene Stove لتصنيع المواقد الجديدة والتي تم بيعها تحت اسم Primus، وسرعان ما تم تصميم أحجام وأشكال عديدة من المواقد وفي وقت سابق حصلت شركة Bahco ومقرها ستوكهولم على الحقوق الحصرية لبيع الموقد عام 1889


ظهر للمرة الأولى فى مصر قبل حوالي 92 سنة وبالتحديد من عام 1930 حيث أدخله إلى مصر رجل الأعمال الأرمني “أفاديس نارسيس تشيكجيان”، فالعلامة التجارية بريموس

وعندما يتعطل الوابور كان يتم الذهاب به إلي مصلح وابور الجاز وهو عاده يكون في محل صغير يطلق عليه “سمكري ” وكان يقوم بتصليح الوابور ويقوم بتغيير القطع التالفه وإستبدالها بقطع جديده كالكباس أو العده كما يقوم بلحام الخزان والأرجل التي عاده ماكانت تكسر وهذه المهنه كانت من المهن الهامه فلا يخلو بيت من وابور أو أكثر.

التعليقات مغلقة.