الطقوس النورانية المقدسة التي ستقام في الأيام المقبلة،و هي الأيام التالية

ترقبوا أحداثا أخرى ستعرفها العالم بعد طقوس الأيام القمرية المقبلة.

و من بين الطقوس النورانية المقدسة التي ستقام في الأيام المقبلة،و هي الأيام التالية :

13-15-16-17 و هي الأيام القمرية التي يكتمل فيها القمر و يكون بدرا،هذه الطقوس المقدسة المقبلين عليها تسمى طقوس الدم و التضحية و التطهير،و يكون فيها القربان طفلا رضيعا و من شروطه ألا يتجاوز سنه ستة أشهر و يكون ذو بشرة صفراء أي من سلالة العرق الأصفر،و يستحب أيضا أن تكون عيونه زرقاء و إن لم تتوفر فيه فلا بأس فالمهم هو السن ألا يتعدى الااالادعععما جاء في شروط الأضحية المقدمة،و لقد بينا أهمية الأضاحي و القربان المقدمة للإله النوراني ‘لوسيفر’

أو إبليس،و أعظم و أحب قربان له و الذي يتجلى فيه لفاعله هو أضحية الرضيع المباركة،ففي البداية و قبل الشروع في الطقوس المقدسة يتم إعداد الرقعة التي سيتم فيها تقديم القربان و رش بعض المياه التطهيرية التي أعدت من قبل من قبل المشرف على المحفل،ثم يلتف الجمع على شكل دائرة و الرقعة التي سيضع فيها القربان في وسطهم،ثم تبدأ أولى مراحل الدخول في الطقوس بتلاوة تعاويذ و القيام بشرب مياه التطهير،

و عندما يدخل الجمع في مرحلة من الهستيريا و تشحن الطاقة السلبية في المحفل

و تفتح البوابات النجمية في ظلمات الليل و ظلمات الطاقة السلبية و ظلمات فوق ظلمات ثم يؤتى بالقربان الرضيع فوق الرقعة المباركة،ثم تنهال عليه اللعنات القاتلة من سكاكين الجمع الحاضر،و للإشارة فتلك الرقعة تكون على شكل حوض صغير و في جنباته فتحات توضع تحتها كؤوس أعدت من قبل،فبعد أن يتم تمزيق الأضحية المباركة

و يتدفق الدم في تلك الفتحات يقوم الجمع بشربه مع قراءة تعاويذ،و بين ذاك و ذاك إذ تسمع طقطقة إيذانا بحضور الإله النوراني الأعظم “لوسيفر” فيخر الجمع ساجدين متوسلين له و طلبا في حمايته و دعمه للجمع و التوفيق في مناصبهم،بعدها يعطي شروطه و أهدافه المراد تحقيقها من طرف جنود الإنس و يهيئ لهم قرناء و جنود من الجن لمساعدتهم،و في الأخير يبتعد

الجمع عن الرقعة المقدسة تاركين قلب الأضحية المباركة عليها إلى أن يختفي القلب و ينتهي كل شيء،و ينفض الجمع كل في حال سبيله بعد أن أخد مباركة السيد الأعظم.

قد يستغرب البعض منكم من هذه الأفعال لكنها حقيقية و هي بمثابة شريعة و عقيدة نورانية،كمثابة التضحية الأضاحي لدى المسلمين و اليهود في أعيادهم.

التعليقات مغلقة.