سمحت السلطات الماليزية للعالم الجليل
د. ذاكر نايك وابنه فارق نايك بممارسة العمل الدعوي وإلقاء المحاضرات والحوارات المفتوحة مع الشباب من جديد
سمحت السلطات الماليزية للعالم الجليل،
د. ذاكر نايك، وابنه فارق نايك، بممارسة العمل الدعوي، وإلقاء المحاضرات والحوارات المفتوحة مع الشباب، من جديد.
بسبب محاضرة واحدة للشيخ، بمنطقة برليس بماليزيا، استمرت ٣ ساعات ونص، دخل في الاسلام الآلاف، من البوذيين والهندوس والملحـدين..
عجز الإعلام الماليزي، عن مواجهة الأفكار المتطرفة، وفتنة الإلحاد والمخدرات وغيرها،
فاضطر إلى اللجوء إلى المواجهة الفكرية، من خلال الدكتور ذاكر نايك، الذي كتب الله له قبولاً وتوفيقًا
تأتي محاضرات د. ذاكر، بعد مطاردة الإنتربول الدولي، ومنعه من التحدث قرابة ال١٠ سنوات تقريباً.
التعليقات مغلقة.