عندما كنا اطهارا جيل ٩٠/٨٠/٧٠

في الزمن الماضي عند اللعب، كانت الفتاة ترفض أن يلمسها الولد والعكس، وكانوا يلجؤون إلى هذه الطريقة التي في الصورة.
و كان الولد يبكي عندما يُجلسه أستاذه مع فتاة، والبنت تبكي عندما يجلسها مع ولد..


أي أرواح طاهرة فقدناها
يعيش المَرْءُ ما استحيا بخَيرٍ
ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاء
فلا والله ما في العيش خيرٌ
ولا الدنيا إذا ذَهبَ الحياءُ.

التعليقات مغلقة.