سر خنجر امون يتحدى العلم الحديث

علم الٱثار المحرم :

خنجر ٱمون يتحدى العلم الحديث

كشف بحث حديث في علم الآثار أن خنجر الفرعون المحنط


توت عنخ آمون، جرت صناعته بمواد مشتقة من نيزك فضائي إلى جانب معدني النيكل والكوبالت.
وأشرف فريق علمي من جامعة “بيزا” الإيطالية بتعاون مع المتحف المصري على فحص الخنجر الفرعوني بالأشعة السينية لكشف المكونات التي صنع منها.

ويصل طول الخنجر إلى 35 سنتمترا وتم العثور عليه داخل القماش الذي غلفت به المومياء، ويظهر استخدام النيزك في الخنجر أن المصريين القدامى كانوا مدركين لقيمته، بحسب ما ذكرت “تلغراف” البريطانية.

وكان عالم الآثار البريطاني، هورد كارتر، قد عثر على قبر “توت عنخ آمون” سنة 1922 كاملا دون ضياع أي مع مكونته.
والأسئلة المحيرة :
كيف عرف الفراعنة أن تلك الصخور قيمة وناذرة و كيف فرقوا بينها وبين الحجارة العادية والأعجب الطريقة الدقيقة جدا في صنعه والتي تتطلب قياسات رياضية.

كما أن الخنجر مصنوع بدقة خرافية وأبعاد متناسقة لاتقدر عليها إلا ٱلات قطع بالليزر

معلوم أن الخنجر يتطلب صقل بأداة أكثر صلابة من الحجر النيزكي نفسه ماهي هذه المادة؟؟؟؟؟

لا أحد يعرف بالضبط كيف فعلوا ذلك
وللعلم هذا الخنجر ماهو إلا جزء بسيط من أسرار الفراعنة التي تضع التاريخ البشري أمام إستفهامات لا إجابات لها لليوم .

التعليقات مغلقة.