من هي السيدة التي ادعت ان ميدان التحرير حقها ؟؟
الاجابه في السطور التاليه
كانت مجرد فيلم كوميدي للفنان إسماعيل ياسين عندما اشتراه من الفنان أحمد مظهر وكان يجسد شخصيه النصاب
الفيلم محاكاه لقصه الشهيرة الذي اشتري بيها المواطن الصعيدي التروماي في عمليه نصب
اما قصه السيدة نفوسه التي تدوالتها الصحافه في الستينيات من القرن العشرين فكانت أحداثها حقيقه ووصلت لساحات القضاء حيث أكدت ملكيتها لميدان التحرير وجامعه الدول العربية وفندق سميراميس وحاولت أن تثبت حقها وكان عمرها ٨٠ عاما
التعليقات مغلقة.