حَتَّىٰ إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ
وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ
[ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوْمًا ۗ ].. }(86)الكهف
هذا الدليل مُحكم قاطع في ثبوته ودلالته على صِغرِ حجم الشمس امام حجم الارض.!
وانها تدخل في جوف الارض.!
وان الارض مُسطحة مساحتها عظيمة كمساحة السماء.
الارض واسعة وعظيمة
(یَـٰعِبَادِیَ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِنَّ أَرۡضِی وَ ٰسِعَةࣱ فَإِیَّـٰیَ فَٱعۡبُدُونِ)
الشمس حجمها صغير بالنسبة للارض لذلك الشمس تجري فوق الارض في افلاك على استداره
(وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِی لِمُسۡتَقَرࣲّ لَّهَاۚ ذَ ٰلِكَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ)
اليل والنهار مخلوقان مثل القمر والشمس اليل يتعاقب مع القمر والنهار يتعاقب مع الشمس
اليل هو المخلوق الذي يملئ الملكوت والنهار جزء صفير منه
وَٱلَّیۡلِ إِذَا یَغۡشَىٰهَا
الشمس هيا داخل مادة اليل تجري فوق ارضنا العظيمة
(وَءَایَةࣱ لَّهُمُ ٱلَّیۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِی لِمُسۡتَقَرࣲّ لَّهَاۚ ذَ ٰلِكَ تَقۡدِیرُ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡعَلِیمِ وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَـٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِیمِ لَا ٱلشَّمۡسُ یَنۢبَغِی لَهَاۤ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّیۡلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِۚ وَكُلࣱّ فِی فَلَكࣲ یَسۡبَحُونَ)
[سورة يس 37 – 40]
(بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِیمِ وَٱلشَّمۡسِ وَضُحَىٰهَا وَٱلۡقَمَرِ إِذَا تَلَىٰهَا وَٱلنَّهَارِ إِذَا جَلَّىٰهَا وَٱلَّیۡلِ إِذَا یَغۡشَىٰهَا)
[سورة الشمس 1 – 4]
اليل يغشه الشمس أي حولها الملكوت مظلم الشمس هيا اللمبة التي تنور لنا الارض من خلال النهار
التعليقات مغلقة.