الأخ المُسلم كان يُدافع عن نفسه بمجرد “عصا” فانطلق سُـ.عار أفراد الشرطة الذين قــ.تـ.لوه بالأســ.لـحة الرشّاشة وبدؤوا بركله ليختم “صحفي” الضرب بـ.ركل جثـ.ته بعدما سقط ميّـ.تاً على الأرض !
نسأل الله لأخينا ولأمتنا التمكين حتى تنتهي مهـ.ازل استـ.رخاص دمـ.ائنا من القاصي والداني !
التعليقات مغلقة.