واحد جاب شبكة ، دبلة فضة وسلسلة فضة وأتجوز وعمل فرح في بيتهم عزم فيه 50 واحد وقدملهم جاتوه وحاجه ساقعه ، قعد ساعة هو وعروسته وراح شقته الايجار والدنيا مشيت ..
واحد تاني اجل فرحه شويه بسأله ليه قالي في مشكله في الجوازات وفهمت بعد كده أنه هيوفر فلوس القاعة والفشخرة الكدابة وهيطلع بيها عمرة هو ومراته.
سيدنا علي ابن أبي طالب أتقدم لبنت النبي السيدة فاطمة مكنش معاه مهر ، سيدنا النبي سأله علي إي حاجه ، إي حاجه عشان يفرح بنته ، ملقاش معاه غير درعه اللي بيستخدمه في الحرب ، والدرع ده كان مهر بنت النبي ..
أنما بنت حضرتك لازم تبقي زي بنت خالتها وبنت عمها مش بنت سيدنا النبي
من يسر زواج فقد عسر زنا ومن عسر زواج فقد يسر زنا انما بعثتم مُيسرين ولم تبعثوا مُعسرين
الخلاصة إوعي يابنتي ترفضي (رااااجل ) عنده حلم
لمجرد بس إنه مش من مستواكي و ظروفه مش قد كدة ..
ظروفه دي هو إتولد لقي نفسه فيها مختارهاش بإيده ..
لكن بإيده هو يغيرها للأفضل ..
برجولته ومثابرته على النجاح والكفاح حيوصل ..
و متربطيش علاقتكم ببعض بتغيير الظروف دي .. إتجوزيه وغيروها مع بعض..
إبدأوا الرحلة سوا علشان تنهوها سوا
لماذا اصبح الحرام سهل والحلال صعب !!
التعليقات مغلقة.