كانت التقاليد الدينية القديمة والوثنية قبل الإسلام تقدم القرابين للألهة وتقوم بتعليق لحومها ورش دمائها في المعابد وعلى التماثيل حتى غير الإسلام هذه الطقوس لتتحول اللحوم للفقراء بدل من الكهنة والمعابد.

كانت التقاليد الدينية القديمة والوثنية قبل الإسلام تقدم القرابين للألهة وتقوم بتعليق لحومها ورش دمائها في المعابد وعلى التماثيل حتى غير الإسلام هذه الطقوس لتتحول اللحوم للفقراء بدل من الكهنة والمعابد.

قال تعالى: “لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِن يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنكُمْ ۚ”

ويذكر في تفسير الآية عن ابن جريج قال : كان أهل الجاهلية ينضحون البيت بلحوم الإبل ودمائها ، فقال أصحاب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : فنحن أحق أن ننضح ، فأنزل الله : ( لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم )

عيد أضحى مُبارك

التعليقات مغلقة.