🔴 من خيبة بعض النخب المصرية وبعض أذيالها في السودان أن حديثهم الآن تحول إلى كمية ما تم حجزه في سد النهضة، والمنسوب الذي وصل إليه السد وكأن ضجيجهم كان حول منسوب السد…! “ماعلينا”
مايهمني هو أن إثيوبيا أعطتهم دروساً في أصول التفاوض وانتزاع الحقوق و استطاعت عرض مطالبها العادلة أمام مجلس الأمن،
كما أن إتمام الملء يفضح ويعري ادعاءات التضرر “بالعطش المفضي إلى الموت “المضللة، والفيضانات المتكررة والمتوقعة في السودان سوف تظهر أهمية إكمال مشروع سد النهضة حتى يكون الحامي بعدالله من الأضرار الناتجة عنها.
- بالمصري كده ” داري علي خيبتك “
الكاتب والناشط الإثيوبي عبدالرحمن يوسف
التعليقات مغلقة.