سؤال محتاج تفسير.
بالنسبة لحديث سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله ورجل قلبه معلق بالمساجد ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال، فقال: إني أخاف الله ورجلان تحابا في الله، اجتمعا عليه وتفرقا عليه.
لماذا لن يظل الله المرأة يوم القيامة مثل الرجل؟
•ج: يشمل المرأة ، وصيغة التذكير هكذا تستخدم في لغة العرب ؛ والنصوص الدالة على أن للمرأة نفس المكانة كثيرة منها : [ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ]
[ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ]
• وكذلك جاء في حديث رسول اللّٰه ﷺ : [ إذا صلَّت المرأةُ خمسَها وصامت شهرَها وحفِظت فرجَها وأطاعت زوجَها ؛ قيل لها ادخُلي الجنَّةَ من أيِّ أبوابِ الجنَّةِ شئتِ ] .
• ألم يكن الاعتراض هنا أولىٰ !؟
التعليقات مغلقة.