الإجابه
1- بالنسبه للتعدد ده للمسلمين المؤمنين بالله . ف الله أمرهم بالزواج والتعدد لمن يقدر ولمن يعدل ولمن لا يقدر ولا يعدل فواحده . ف انت لو مؤمن بالله افعل أوامره . مش مؤمن يبقى الكلام مش ليك ومتسألش فيه
2 – الختان . مش في القران ده عاده عند العرب
3- الجن والملائكه والشياطين
ربنا الإله الواحد الفرد الصمد
قال فى كتابه أنهم مخلوقات من مخلوقاته زيك كده مخلوق من مخلوقات الله
ف لو انت مؤمن بالله والكتابه وبكلام الله يبقى معندكش مشكله ف كده . لو انت مش مؤمن يبقى متسالش ف حاجه انت مش مؤمن بيها لانك مش هتأمن بالإجابة لشيئ انت مش مؤمن بيه من الأصل
4- اذكر التناقضات والخلافات اللى ف الكتاب اللى انت مش مؤمن بيه اصلا . تفصيلا بس تكون فاهم انها تناقض افكار وليس في الدين نفسه اي نقص في الافكار
5- الكتاب اللى من 1500سنه ولا من مليون سنه مش هتفرق معاك كتير ياللى مولود من كام سنه فاتو
6- نحن لا نقول إنه كتاب الله فقط . بل الله هو الذي قال إنه كتابه . لو انت عندك معلومه إنه كتاب حد تانى ابقي عرفنا بس بالدليل وابقى قول فلان ده مين وامتى وكده يعنى بالدليل مش كلام وخلاص
7- بتقول أنه كلام بشري . برده اثبت انه بشري والدليل برده ها مش تقول اى حاجه . وخد بالك كلمة الدليل ده يعنى تبحث كتير وترد بالتفاصيل مش تحدف كلمه وتجري .
8- موضوع الفتوحات ده والغزوات
. قبل الاسلام . ماذا كانو يفعلون الروم . اللى هما النصاره كانو يغزون العالم ويحاربوا الجميع
فالإسلام انتشر بالدعوة وليس بالغزوات وانظر ف بداية الأمر وكانت الدعوة سريه وعلانيه دون قتال . ومع الانتشار من كان يرفض الدعوة هو من كان يتقدم للقتال . المهم اى اخبار الحملات الصليبية معاك . كانت باسم النصاره وقانون يقتلو ويغتصبو ارض المسلمين
. طيب فرنسا وجميع دول أوروبا ماذا فعلوا بجميع دول افريقيا من قتل للملايين والملايين بدون حق واحتلال أرضهم . ماذا فعل هتلر ف دول أوروبا كلها . لماذا امريكا تحارب فيتنام وافغانستان عشرات السنين وتقتلهم دون حق . قل ده ف العصر اللى انت عايشه الان مش من 1500سنه . ماذا يفعل اليهود ف الفلسطينيين من قتل وحرق . ماذا يفعل البوذيين ف مسلمي بورما .
9- فعلا رسول الله صل الله عليه وسلم كان رحمة للعالمين
10- لأجل رسول الله . سينصر الله الله الله الله الله هذا الدين سواء ف وجودك أو بعد موتك
11- لو انت من أهل العلم والايمان تفكر في الكلام اللى انت بتقوله لانك شكلك سمعت كلمتين وبترددهم . والدليل أن مفيش شخص عاقل يسأل بالشكل ده .
لو انت فعلا دارس ف النصرانيه أو ف الإلحاد حتى . هتعرف أن ف كتير من اسالتك هيكون لها اجابه عندك فمش هتسالها كده بشكل سطحي . ده لو انت دارس اى شيئ.
واخيرا اتمنى تكون استفدت
ربنا يهدينا ويهديك للخير
لان كل من حارب الدين إما هو الآن تحت التراب أو سيكون ف يوما من الايام تحت التراب
فإما أن يكون عليه من الإثم ما عليه أو إما يكون عليه لأن من حارب الله ورسوله صل الله عليه وسلم. ليس له ف الآخرة شيئ وأمره إلى الله
وسأتكلم في الغزوات بالتفصيل
الإسلام شرع الحرب والقتال لأهداف محددة منها:
يشرح د. البوطي هذه الأسباب ذاكر منها:
- الظلم والعدوان عن أرض الإسلام لقوله سبحانه وتعالى: )وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين (190)( (البقرة).
- المحافظة على العهود والمواثيق، فإذا كان بين دولة الإسلام وإحدى الدول الأجنبية عهود أو مواثيق، وأخلت تلك الدولة بتلك العهود، كان ذلك مسوغا لقتالها لقوله سبحانه وتعالى: )وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون (12)( (التوبة)، ويفهم من هذه الآية أن المشركين إذا نقضوا عهدهم جاز قتالهم.
- إزالة العقبات التي تعترض طريق الدعوة الإسلامية، فمن المعلوم أن دعوة الإسلام دعوة عالمية، وأن بعثة النبي – صلى الله عليه وسلم – للناس كافة، ومعنى هذا أنه يجب أن تصل إلى كل أمة وأن تدخل كل بلد، فكل من يقف في طريق الدعوة ويصد عن تبليغها من طواغيت متجبرين وحكام متألهين، يجب أن يزاحوا عن الطريق؛ حتى تصل الدعوة إلى الشعوب نقية صافية واضحة، والشعوب هي التي تقرر مصيرها: إن شاءت أن تدخل في الإسلام عن طواعية واختيار، وإن شاءت أن تبقى على دينها وتدفع الجزية إلى الدولة الإسلامية مقابل حمايتها من العدوان.
ومما يؤكد أن الهدف من القتال هو إزاحة الطواغيت والحكام المتألهين، موقف ربعي بن عامر” مع رستم قائد جيش الفرس حين تحداه، وقال: “إنما بعثنا من أجل أن نخرج العباد من عبادة العباد، إلى عبادة الله، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام”، ولو كان الإسلام يفرض وجوده واعتناقه بقوة السيف والإكراه لما قبل الرسول – صلى الله عليه وسلم – الجزية من صاحب “أيلة” وهي بلدة بفلسطين تعرف الآن بإيلات، ومن أهل “جرباء”، ومن أهل “أذرح” بعد أن انسحبت أمامه جحافل[5] الروم يوم خرج لقتالهم يوم تبوك، فإن طبيعة النصر تدفع المرء إلى الظفر بأكبر قسط منه، ولكن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أبى أن يحارب أهل هذه البلاد لما وجد جنوحهم إلى السلم؛ امتثالا لقوله سبحانه وتعالى: )وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم (61)( (الأنفال) [6].
التعليقات مغلقة.