هل المصرى القديم كان يعبد الله ام كان يعبد آلهة متعددة
هل المصرى القديم كان يعبد الله ام كان يعبد آلهة متعددة
لا فرق بين مسلم ومسيحي.. ونرسخ قيم التسامح والعيش المشترك
أن الدولة المصرية قامت بممارسات تستهدف ترسيخ قيم التسامح والعيش المشترك.
أن المصريين جميعهم سواء ولا توجد أقليات دينية، وأن كل مدينة جديدة ينشأ بها مسجد وكنيسة ولا فرق بين مسلم ومسيحي، فالكل مصريون…..
من هنا ابدا حديثى….!!!!
هل المصرى القديم كان يعبد الله ام كان يعبد آلهة متعددة سوف اخذكم لرحلة شيقة بالدلائل لتعرفو ما هى ملة او ديانة اجدادكم المصرين
انا كرجل مصرى اعيش على ارض الحضارات وارض عاش عليها جميع الاديان السماوية وانا ارى بنفسى على ارض مصر فيها المسيحى والمسلم وكل منا يعتنق ديانتة نعم نختلف فى الديانات ولاكن الديانات لا تختلف على ان الله واحد احد فرد صمد ومنهج الله واحد فى حميع الديانات المحبة والسلام وتحريم الزنا والسرقة …………الخ وكل ديانة لها اركانها وقوانينها
انا عايز اقول ان مش ممكن يكون المصرى القديم بيعبد الة غير الله عز وجل الواحد الاحد والكلام دة مش بقولة كدة علشان انا مصرى ومش عايز جدودى يكونو كفار لا انا متاكد من الى انا بقولة استنادا بالنقوش والبرديات المصرية وانا هذكر بعض النقوش والاشياء الدالة على ايمان المصرى القديم باللة الواحد الاحد
وقبل ان اتحدث عن الدلائل لازم نعرف ان محدش مات ورجع تانى علشان يقولنا اية الى شافة ثانيا بعد طمس اللغة المصرية القديمة احنا علقتنا اتقطعت نهائى كمصريين بالماضى الى ان جاء شمبيليون وبدئنا من جديد الدراسة والتحليل وكشف الستار عن الماضى
#الدلائل
فية نص هيروغليفى بيقول (انوك نتر وع واعو خبر دس اف نن سنو اف )
ومعناه ( انا الاله واحد احد موجد نفسى بنفسى وليس مثلى احد ) هو نص التوحيد عند القدماء وهذا النص مشابه لسورة الاخلاص
1_كلمة ( دين ) مكونة من مقطعين الاول ( دى ) بمعنى 5 والثانى ( ن ) بمعنى شعيرة واذا دمجنا المعنى سيكون ( الشعيرة الخماسية ) اى المكونة من خمسة أركان
2_كلمة ( وضوء ) مشتقة من كلمة ( ضوا ) بمعنى تطهر او إغتسل
3_كلمة (صوم) أشتقت من كلمتين هيروغليفيتين وهم ( صاو – م ) الاولى تعنى ( يمتنع ) والثانية تعنى (عن )
3_كلمة ( ماعون ) التى ذكرت فى القرآن بمعنى الزكاة هى كلمة هيروغليفية وأصلها ( ماعو – ن ) بمعنى شعيرة العطاء والتكافل
4_”ماعت – آمون – رع – حتحور – باستت … إلخ ” من أسماء الالهة هى ليست تعدد للالهة وإنما صفات لإله واحد كما فى الاسلام ” الرحمن – الرحيم – الملك – القدوس … إلخ” .
5_المصرى القديم آمن بأنه إذا عمل أعمال صالحة سيدخل “يارو” اى الجنة وجاء من هذا الاسم إسم يارا , وإذا إرتكب الذنوب سيدخل “عموت” اى النار .
6_المصريون صلوا لله أول من سجدواكما فى مشهد التمثال الفريد للكاهن “نخت حور حب ” وهو جالس يصلي تماما مثل صلاة المسلمين يجلس علي قدمين واقفين ويديه علي ركبتيه وكأنه يجلس للتشهد
7_” فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ
فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ نَارٌ حَامِيَةٌ ” صدق الله العظيم
هل تعلم أن هذه الآية إثبات عدم وثنية القدماء وشاهد ..للفصل 125 من كتاب الموتى فصل المحاكمة
8_فكرة الالوهية والتقديس و “تعدد الالهة” عند القدماء تختلف تماما عن ما نفهمه , حيث أوجدوا صورة مجسدة او مرسومة لتجلى قوة الخالق فى خلقه , وذلك من خلال فائدة كل مخلوق للاخر
فمثلا أطلقوا على القطة لفظ “باستت” وقدسوها واعتبروها مبعوثة العناية الالهية لانها حين ظهرت قضت على الفئران التى تسببت فى تفشى وباء الطاعون
9_قال الحكيم امنموبي
كل ما هو خير ينزل من السماء .. وكل ما هو شر يخرج من الارض
10_تعاليم موجهه للملك مري كارع
اذا اردت ان تكون اعمالك حسنه ..فكن بعيدا عن المساؤي والشرور وهدئ من طباعك وتجنب الشراهه لان هذه الرزيله تؤدي الي الهلاك ..فهي تفرق بين الاباء والامهات والاخوه والاخوات و وتبرز بدو الشقاق بين الزوج وزوجته والكلام دة مش كلام الدين الاسلامى للاسف