ذكر النبي ﷺ الفتن العامة في الأمة حتى ذكر فتنة الأحلاس (قال: هي هرَب وحرَب.. ثم فتنة الدهيماء لا تدع أحدا من هذه الأمة إلا لطمته لطمة، فإذا قيل: انقضت، تمادت، يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا، حتى يصير الناس إلى فسطاطين: فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه)!
التعليقات مغلقة.