لن تتجرأ اي حكومة أو جهه دوليه او علميه محلية أوعالميه اخبارك بحقيقه ما هو قادم يقول_الهدهد
لان. ببساطة الماسون يحكمون
التى تهتم بعلوم نهاية الزمان وتتبع أخبار نجم الإيات المذنب وارهاصاته ،
من رصد مساراته واثاره من خلال رصد لكوارث المناخية العالمية
..هناك ذباب الكترونى مهمته تكذيب مانقول
يتبع جهات عدة او يتحدث عن جهل وطول الامانى ..نحن قلة تكاد لاتذكر ننشر ونكتب ونحذر من قرب وصول الطارق .
نحن قله مؤمنة بالامر ونعلم علم اليقين انه واقع كما اخبر الله .حتى اللذين يتابعوننا قله لكنهم الصفوة او النخبه ..سوف تتقبل الامر عندما تعلم ان المهدى اول من سيحاربه
ويكذبه هم من بني جلدتنا اصلا ..
نحن العرب المسلمون
عم نحن راية العالم الاسلامى وقلبه وقيادته اول من سيضطهد الامام المهدى هذا الرجل البطل المبارك..
وجيش الخسف منا والسفيانى منا والابقع منا .
والمؤمنون بالانبياء قلة..وأهل الجنة قله.. قال تعالى
(وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ )
لاتندهش عندما تعلم أنهم يضيقون علينا من تقيد حساباتنا واغلاق مواقعنا وقنواتنا باستمرار واخضاعنا لقوانينهم الصارمه
إنهم ببساطة لايريدوننا أن نتكلم
أو نكتب أو نقرأ ما ينشر..يردون ترويضنا او ان نبقي
تحت المقصلة ..لايريدون ان نتكلم
نحن نتحرك فى المنطقة الرمادية الضيقه الامور ليست بسيطة وسهلة ومعركة #الوعى صفرية ..
هم يدافعون عن امتيازاتهم وسلطتهم ومشاريعهم الشيطانية
وذهبهم ومسيخهم الدجال ويجلسون على ثرواتنا المنهوبة
بكل وقاحة وتجبر فى الأرض وتتويج انفسهم كٱلهة
لكن الحقيقة التى يتم محوها وقطع لسانها وتزويجها رغما عنها’زواجا (كاثوليكي)!
.ان الامر قد بدأ والقادم ستروه بأم اعينكم فى ذهول
لقد بدأ الأمر إخوانى الطارق اقترب جدااا وبعده وقربه بمفهومنا هو خااارج أى حسابات ..لافيزياء فلكيه ..
أو توقع مسارا محددا يرتكن لعلم الفلك المعروف
لان الطارق ببساطة تتوقعه هنا يكون هناك..تراه هناك تجده امامك ..يعنى ببساطة هو مأمور لايخضع لحسابات العلماء والعلم
وحسابات بنى البشر..جندى الله مأمور وهذا مايرعبهم
ولا يفهمون تأويله سبحان الملك!! لان هذه معناااه
سيكون الأمر بغته ..
(فهَلْ يَنْظُرُونَ إِلا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً )
لكنه ظهر ينتظر
أمر الرب جل فى علاه .
ينتظر الاذن لينقض وينهى الأمر بلمح البصر
وهو يدور حولنا ويحوم وقلب الارض ف شهور قليه قلبها لمجرد اقترابه فقط…ومع هذا جندى الرب بانتظار الامر …
كما ستكون الهدة بغته ف جمعه رمضانية .
اى جمعه؟ اى رمضان ؟ العلم عند الله
لكن لك ان تعلم منذ ثلاث او أربع سنوات ننتظر الهدة وما أدراك
ما الهدة!! ومعنى اننا ننتظر كباحثين بعلوم اخر الزمان
فتأكد انها عملية وقت..نحن لانحسبها بالايام او الشهور
السنة عندنا قد نحسبها كيوم فهى لاتعنى شيئا عندالله!
وعام ٢٠٢٢ تحديدا عام نبوءة و٢٠٢٣ امرهما جلل .
ماننتظره قد اظلنا ماننتظره قد اظلنا …
ولله الامر من قبل ومن بعد
استغفروا الله
التعليقات مغلقة.