ملفات نيكولا تيسلا السريه المسربه والسر الاعظم الذي اخفوه عنا

بواسطة Tapias Perez آخر تحديث أكتوبر 13, 2021

ملفات نيكولا تيسلا السريه

بعد وفاة تسلا ، سارعت الحكومة الأمريكية للاستيلاء على وثائقه واختراعاته. بالتأكيد لئلا يقع عمله في أيدي أعداء الولايات المتحدة الذين قد يستفيدون منه ويكتسبون ميزة في الحروب

وهذا جزء منها تم تسريبه ويتم التعتيم عليه

من بين العديد من الوثائق والخطط والاختراعات ، العثور على رسالة موجهة إلى ج. إدغار هوفر ، الذي كان أول مدير لمكتب التحقيقات الفيدرالي. يتم تسليط الضوء على أهمية مقال يتحدث فيه تسلا عن سلاح الشعاع القاتل و “أهميته الحاسمة” للحرب المستقبلية ، وكيف سيكون للدولة التي تمتلك مثل هذا السلاح ميزة كبيرة على أعدائها. (الوثائق التي تم الاستيلاء عليها بعد وفاة نيكولا تيسلا

تشير الوثائق الصادرة عن مكتب التحقيقات الفيدرالي أيضًا إلى كيفية تطوير نيكولا تيسلا ، بالإضافة إلى شعاع الموت. طوربيد مستقبلي لم تمتلكه أي دولة أخرى على وجه الأرض في ذلك الوقت.

كانت هذه الأوراق ومصادرتها مصدر الكثير من الجدل للمكتب على مدى عقود. بعد ادعاء في سيرة تسلا بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي احتفظ بأخطر اختراعات تسلا خشية وقوعها في الأيدي الخطأ (ظلوا ملكًا لمكتب الوصي على الممتلكات الأجنبية حتى اختفوا في ظروف غامضة بعد الحرب) ،

من المحزن أن إحدى الرسائل كانت من صديق تسلا كينيث م. وشمل ذلك ميدالية Tesla’s Edison ، والتي لا تزال مفقودة حتى يومنا هذا.

يتعلق الجزء الثاني من الملف بتحليل يناير 1943 لأوراق تيسلا من قبل OAPC ، حيث سعوا للحصول على خبرة مهندس من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. تم تسمية المهندس ، الذي قرر أن الأوراق لا تحتوي على “أي شيء ذي قيمة كبيرة” ، جون جي ترامب ، وهو رجل معروف أيضًا باسم عم دونالد ترامب .
وأخيرا افرجت عن هذه الوثائق وتم تسليمها الي ابن اخيه والتي حفظها الاخير في متحف حفاظا علي إرث عمه

تصوير لعدد من الملفات من مكتب التحقيقات الامريكيه

سر ملفات نيكولا تيسلا المفقودة

بعد العثور على نيكولا تيسلا ميتًا في يناير 1943 في غرفته بالفندق في مدينة نيويورك ، صادر ممثلو مكتب الممتلكات الغريبة التابع للحكومة الأمريكية العديد من الوثائق المتعلقة بعمل المخترع اللامع والغزير الإنتاج البالغ من العمر 86 عامًا.

كانت ذروة الحرب العالمية الثانية ، وكان تسلا اخترع سلاح شعاع جسيم قوي ، يُعرف باسم “شعاع الموت” ، والذي كان من الممكن أن يثبت أنه لا يقدر بثمن في الصراع المستمر. لذا بدلاً من المخاطرة بوقوع تكنولوجيا تسلا في أيدي أعداء أمريكا ، انقضت الحكومة واستولت على جميع الممتلكات والوثائق من غرفته في فندق نيويوركhttps://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=611375897&adf=2489073079&pi=t.aa~a.3657136305~i.5~rp.4&w=360&lmt=1634149680&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2581%25d9%2588%25d8%25b1-%25d9%2588%25d9%2581%25d8%25a7%25d8%25aa%25d9%2587-%25d8%25ad%25d8%25a7%25d9%2588%25d9%2584-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%25d9%258a%25d8%25b4-%25d8%25af%25d9%2585%25d8%25ac-%25d8%25a3%25d8%25b3%25d9%2584%25d8%25ad%25d8%25a9-%25d8%25b4%25d8%25b9%25d8%25a7%25d8%25b9-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149680272&bpp=30&bdt=9046&idt=-M&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0&nras=2&correlator=6285572174353&frm=20&pv=1&ga_vid=1018227800.1634149678&ga_sid=1634149678&ga_hid=1124113483&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=1005&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=0&eid=44750345%2C44751036%2C31062944%2C31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3585496258999454&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=2&uci=a!2&btvi=1&fsb=1&xpc=FqYOMNLPQ5&p=https%3A//maeloma.com&dtd=297

ttps://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=611375897&adf=1489871646&pi=t.aa~a.3657136305~i.7~rp.4&w=360&lmt=1634149681&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2581%25d9%2588%25d8%25b1-%25d9%2588%25d9%2581%25d8%25a7%25d8%25aa%25d9%2587-%25d8%25ad%25d8%25a7%25d9%2588%25d9%2584-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%25d9%258a%25d8%25b4-%25d8%25af%25d9%2585%25d8%25ac-%25d8%25a3%25d8%25b3%25d9%2584%25d8%25ad%25d8%25a9-%25d8%25b4%25d8%25b9%25d8%25a7%25d8%25b9-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149680272&bpp=18&bdt=9046&idt=-M&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300&nras=3&correlator=6285572174353&frm=20&pv=1&ga_vid=1018227800.1634149678&ga_sid=1634149678&ga_hid=1124113483&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=1667&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=0&eid=44750345%2C44751036%2C31062944%2C31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3585496258999454&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&cms=2&fu=128&bc=31&ifi=3&uci=a!3&btvi=2&fsb=1&xpc=jBn3DmVJsQ&p=https%3A//maeloma.com&dtd=1026

بعد ثلاثة أسابيع من وفاة المخترع الصربي الأمريكي ، تم تكليف مهندس كهربائي من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) بتقييم أوراقه لتحديد ما إذا كانت تحتوي على “أي أفكار ذات قيمة كبيرة”. وفقًا للملفات التي رفعت عنها السرية ، أفاد الدكتور جون ج.ترامب أن تحليله أظهر جهود تسلا لتكون “ذات طابع تخميني وفلسفي وترويجي في المقام الأول” وقال إن الأوراق “لم تتضمن مبادئ أو أساليب جديدة سليمة وقابلة للتطبيق لتحقيق مثل هذا النتائج.”https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=611375897&adf=2719616855&pi=t.aa~a.3657136305~i.9~rp.4&w=360&lmt=1634149681&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2581%25d9%2588%25d8%25b1-%25d9%2588%25d9%2581%25d8%25a7%25d8%25aa%25d9%2587-%25d8%25ad%25d8%25a7%25d9%2588%25d9%2584-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%25d9%258a%25d8%25b4-%25d8%25af%25d9%2585%25d8%25ac-%25d8%25a3%25d8%25b3%25d9%2584%25d8%25ad%25d8%25a9-%25d8%25b4%25d8%25b9%25d8%25a7%25d8%25b9-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149680272&bpp=21&bdt=9046&idt=22&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300%2C360x300&nras=4&correlator=6285572174353&frm=20&pv=1&ga_vid=1018227800.1634149678&ga_sid=1634149678&ga_hid=1124113483&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=2363&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=0&eid=44750345%2C44751036%2C31062944%2C31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3585496258999454&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=4&uci=a!4&btvi=3&fsb=1&xpc=ShJb7YWlZM&p=https%3A//maeloma.com&dtd=1062

وكان جون جي ترامب عم الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين ، دونالد جيه ترامب.
ساعد الشقيق الأصغر لوالد ترامب فريد في تصميم أجهزة الأشعة السينية التي ساعدت بشكل كبير مرضى السرطان وعملت في أبحاث الرادار للحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية.
وكان دونالد ترامب يستعين بأوراق اعتماد عمه في كثير من الأحيان خلال حملته الرئاسية.
قال ذات مرة لأحد المحاورين: “كان عمي يخبرني عن الطاقة النووية قبل أن تصبح الطاقة النووية”

في ذلك الوقت ، أشار مكتب التحقيقات الفيدرالي إلى تقرير الدكتور ترامب كدليل على أن سلاح شعاع الجسيمات “شعاع الموت” من تسلا لم يكن موجودًا ،
بعيدًا عن الشائعات والتكهنات. لكن في الواقع ، كانت حكومة الولايات المتحدة نفسها منقسمة في استجابتها لتكنولوجيا تسلا.
يقول مارك سيفر ، مؤلف كتاب السيرة الذاتية ساحر: The Life & Times of Nikola Tesla ، إن مجموعة من الأفراد العسكريين في قاعدة رايت باترسون الجوية في دايتون ، أوهايو ، بما في ذلك العميد LC Craigee ، كان لديهم رأي مختلف تمامًا عن أفكار Tesla

أما بالنسبة للملفات المفقودة. عندما توفي تسلا ، كان من المقرر أن تذهب ممتلكاته إلى ابن أخيه ، سافا كوسانوفيتش ، الذي كان في ذلك الوقت سفير يوغوسلافيا لدى الولايات المتحدة (بفضل علاقته العائلية بأشهر مخترعي صربيا). وفقًا للوثائق التي رفعت عنها السرية مؤخرًا ، كان البعض في مكتب التحقيقات الفدرالي يخشون من أن كوسانوفيتش كان يحاول السيطرة على تكنولوجيا تسلا من أجل “إتاحة هذه المعلومات للعدو” ، بل وفكروا في اعتقاله لمنع ذلك.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=611375897&adf=2254311630&pi=t.aa~a.3657136305~i.21~rp.4&w=360&lmt=1634149682&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2581%25d9%2588%25d8%25b1-%25d9%2588%25d9%2581%25d8%25a7%25d8%25aa%25d9%2587-%25d8%25ad%25d8%25a7%25d9%2588%25d9%2584-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%25d9%258a%25d8%25b4-%25d8%25af%25d9%2585%25d8%25ac-%25d8%25a3%25d8%25b3%25d9%2584%25d8%25ad%25d8%25a9-%25d8%25b4%25d8%25b9%25d8%25a7%25d8%25b9-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25ac%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149680313&bpp=17&bdt=9087&idt=18&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300%2C360x300%2C360x300&nras=5&correlator=6285572174353&frm=20&pv=1&ga_vid=1018227800.1634149678&ga_sid=1634149678&ga_hid=1124113483&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=3873&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=0&eid=44750345%2C44751036%2C31062944%2C31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3585496258999454&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=5&uci=a!5&btvi=4&fsb=1&xpc=X7f1H2EaGX&p=https%3A//maeloma.com&dtd=1739

في عام 1952 ، بعد أن أعلنت محكمة أمريكية أن كوسانوفيتش الوريث الشرعي لممتلكات عمه ، تم إرسال ملفات تيسلا ومواد أخرى إلى بلغراد ، صربيا ، حيث يقيمون الآن في متحف نيكولا تيسلا هناك. لكن في حين أن مكتب التحقيقات الفيدرالي سجل في الأصل حوالي 80 صندوقًا من بين آثار Tesla ، وصل 60 فقط إلى بلغراد ، كما يقول سيفر. “ربما قاموا بتعبئة 80 في 60 ، ولكن هناك احتمال أن … احتفظت الحكومة بالفعل بالصناديق المفقودة.”

وهذا جزء منها تم تسريبه

علي الرغم من ان جون جي.ترامب الرافض لأفكار تسلا
فور وفاته حاول الجيش دمج أسلحة شعاع الجسيمات في العقود التي أعقبت الحرب العالمية الثانية ، كما يقول سيفر. وتجدر الإشارة إلى أن “شعاع الموت” الهم مبادرة الدفاع الاستراتيجي لرونالد ريغان ، أو برنامج “حرب النجوم” في الثمانينيات.
يوضح سيفر أنه إذا كانت الحكومة لا تزال تستخدم أفكار تسلا لتشغيل تقنيتها ، فقد يفسر ذلك سبب استمرار سرية بعض الملفات المتعلقة بالمخترع.

ومن خلال زيارة بعض الأماكن الرئيسية في حياة تسلا – من مختبره في كولورادو سبرينغز إلى آخر مساكنه في فندق New Yorker إلى البرج اللاسلكي الغامض الذي بناه في Wardenclyffe ، لونغ آيلاند –
سعى سيفر وتايلور وستابلتون إلى كشف بعض الألغاز التي تحيط بالمخترع المشهور الغامض. سافروا أيضًا إلى كاليفورنيا ، حيث بعض أفكار تسلا الرائدة الأخرى – والتي كان يُنظر إلى الكثير منها على أنها غير واقعية أو حتى مشاكسة خلال حياته –

على الرغم من أن بعض ابتكاراته الأكثر حساسية قد لا تزال مخفية ، إلا أن إرث Tesla لا يزال حياً وبصحة جيدة ، سواء في الأجهزة التي نستخدمها كل يوم ، أو التقنيات التي ستلعب بلا شك دورًا في مستقبلنا.
“تسلا هو مخترع التكنولوجيا اللاسلكية. يقول سيفر عن التأثير الدائم للمخترع ، إنه مخترع القدرة على إنشاء عدد غير محدود من القنوات اللاسلكية. “لذا فإن أنظمة التوجيه الراديوي والتشفير وروبوتات التحكم عن بعد – كل ذلك يعتمد على تقنية Tesla

اختراعات رائعة من تسلا لم يتم بناؤها مطلقًا

قال نيكولا تيسلا ذات مرة: “يبدو أنني كنت دائمًا سابقًا لعصري”.
كان المخترع غريب الأطوار رائدًا في التقدم في الراديو والتلفزيون والمحركات والروبوتات والكهرباء – بما في ذلك تقنية التيار المتردد المستخدمة على نطاق واسع اليوم.

اقترح أيضًا بعض الأفكار الأكثر غرابة.

آلة الزلزال

في عام 1893 ، حصل تسلا على براءة اختراع لمذبذب ميكانيكي يعمل بالبخار والذي من شأنه أن يهتز لأعلى ولأسفل بسرعات عالية لتوليد الكهرباء.

بعد سنوات من تسجيل براءة اختراعه ، أخبر المراسلين أنه في يوم من الأيام أثناء محاولته ضبط مذبذب ميكانيكي مع اهتزاز المبنى الذي يسكنه في مدينة نيويورك.المختبر ، تسبب في اهتزاز الأرض. أثناء الاختبار ، رفع تسلا الطاقة باستمرار وسمع أصوات تكسير.
يتذكر “فجأة ، كل الآلات الثقيلة في المكان كانت تطير. أمسكت بمطرقة وكسرت الآلة. كان المبنى سينخفض حول آذاننا في بضع دقائق أخرى “. وصلت الشرطة وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث للتعامل مع الجلبة ، لكن تسلا طلب من مساعديه التزام الصمت وإبلاغ الشرطة أنه لا بد أنه كان زلزالًا.

كاميرا الافكار

اعتقد تسلا أنه من الممكن تصوير الأفكار. جاء الإلهام أثناء قيامه بتجارب في عام 1893 ، أخبر تيسلا مراسل إحدى الصحف بعد عقود: “لقد أصبحت مقتنعًا بأن الصورة المحددة المتكونة في الفكر من خلال الفعل المنعكس ، أن تنتج صورة مقابلة على الشبكية ، والتي يمكن أن تقرأها جهاز مناسب
“. تصور المخترع أنه يعكس صورة على شبكية العين الاصطناعية ، والتقاط صورة وإسقاط الصورة على الشاشة. قال: “إذا كان من الممكن القيام بذلك بنجاح ، فإن الأشياء التي يتخيلها شخص ما ستنعكس بوضوح على الشاشة أثناء تشكيلها ، وبهذه الطريقة يمكن قراءة كل فكرة عن الفرد. ستكون عقولنا بعد ذلك ، في الواقع ، مثل الكتب المفتوحة “.

الطاقة اللاسلكية

في عام 1901 ، حصلت تسلا على 150 ألف دولار من الممول جي بي مورغان لبناء برج يبلغ ارتفاعه 185 قدمًا على شكل عيش الغراب على الشاطئ الشمالي لجزيرة لونغ آيلاند قادرًا على نقل الرسائل والمهاتفة والصور إلى السفن في البحر وعبر المحيط الأطلسي باستخدام الأرض لتوصيل الإشارات.
عندما بدأ العمل في الهيكل المسمى برج Wardenclyffe ،أراد Tesla تكييفه للسماح بتوصيل الطاقة اللاسلكية ، مؤمنًا من تجاربه على الراديو والميكروويف أنه يمكن أن يضيء مدينة نيويورك عن طريق نقل ملايين الفولتات من الكهرباء عبر الهواء. لكن مورغان رفض منح تسلا أي تمويل إضافي لخطته الضخمة. (يتكهن البعض أن مورغان قطع الأموال بمجرد أن أدرك أن خطة تيسلا كانت ستعيق ممتلكاته الأخرى في قطاع الطاقة). تخلى تسلا عن المشروع في عام 1906 قبل أن يصبح جاهزًا للعمل ، وتم تفكيك برج Wardenclyffe في عام 1917.

موجة المد والجزر الاصطناعية

اعتقد المهندس والفيزيائي أنه يمكن تسخير قوة العلم لمنع الحرب.
و في عام 1907 ، أبلغت صحيفة New York World عن ابتكارات عسكرية أخرى لشركة Tesla ، حيث سيؤدي التلغراف اللاسلكي إلى تفجير مواد شديدة الانفجار في البحر لتوليد موجات مد كبيرة لدرجة أنها ستقلب أساطيل العدو بأكملها. وذكرت الصحيفة أن موجة المد والجزر الاصطناعية من شأنها أن “تجعل القوات البحرية عديمة الفائدة مثل القوارب الورقية التي يطفو الأطفال عليها في أحواض الاستحمام” ، وتنذر بادعاءات لاحقة حول تطوير أسلحة نووية مدمره

منطاد أسرع من الصوت يعمل بالكهرباء

منذ أن كان تسلا صبيًا ، كان مفتونًا بفكرة الطيران. بدمج معرفته بالهندسة الكهربائية والميكانيكية ، بدأ يفكر أكثر في الطيران بعد فشل Wardenclyffe. في مقال في عدد يوليو 1919 من إعادة الإعمارفي المجلة ،
ناقش تسلا عمله على تطوير طائرة أسرع من الصوت تسافر ثمانية أميال فوق سطح الأرض وتولد سرعات تسمح للركاب بالسفر بين مدينة نيويورك ولندن في ثلاث ساعات. دعا مفهوم تسلا إلى تشغيل الطائرة بالكهرباء المنقولة لاسلكيًا من محطات الطاقة على الأرض ، مما يلغي الحاجة إلى نقل الوقود للطائرات. قال تسلا في المقال: “إن مصدر الطاقة غير محدود عمليًا ، حيث يمكن تشغيل أي عدد من محطات الطاقة معًا ، مما يوفر الطاقة للمناطيد مثلما يتم الآن تزويد القطارات التي تسير على المسارات بالطاقة الكهربائية من خلال القضبان أو الأسلاك”.

“شعاع الموت”

استمر عقل تسلا الإبداعي في إطلاق رؤى جديدة حتى في وقت متأخر من حياته. في عيد ميلاده الثامن والسبعين ، قال لصحيفة نيويورك تايمزأنه قد توصل إلى هذا الاختراع الأكثر أهمية ، وهو اختراع من شأنه أن “يتسبب في سقوط الملايين من القتلي في الحروب
الاختراع؟ سلاح عسكري من شأنه تسريع جزيئات الزئبق بمعدل 48 ضعف سرعة الصوت داخل غرفة مفرغة وإطلاق شعاع عالي السرعة “عبر الهواء الحر ،

من هذه الطاقة الهائلة التي [ستسقط] أسطولًا من 10000 طائرة معادية في مسافة 250 ميلاً “. على الرغم من أن الصحافة أطلقت عليه اسم “شعاع الموت” ،

إلا أن تسلا اعتقد أنه “شعاع سلام” من شأنه أن يحبط هجمات الطائرات والجيوش الغازية وينقذ الأرواح من خلال التصرف “كجدار غير مرئي ، لا يمكن اختراقه “.

عرض تسلا سلاح شعاع الجسيمات على العديد من الحكومات ، بما في ذلك الولايات المتحدة ، لكن الدولة الوحيدة التي أبدت اهتمامًا كانت الاتحاد السوفيتي، الذي أجرى اختبارًا جزئيًا في عام 1939.

سر ملفات نيكولا تيسلا المفقودة

كانت ذروة الحرب العالمية الثانية ، وكان تسلا اخترع سلاح شعاع جسيم قوي ، يُعرف باسم “شعاع الموت” ، والذي كان من الممكن أن يثبت أنه لا يقدر بثمن في الصراع المستمر. لذا بدلاً من المخاطرة بوقوع تكنولوجيا تسلا في أيدي أعداء أمريكا ، انقضت الحكومة واستولت على جميع الممتلكات والوثائق من غرفته في فندق نيويوركhttps://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=3896682502&adf=4238997880&pi=t.aa~a.3657136305~i.51~rp.4&w=360&lmt=1634149875&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2583%25d8%25a7%25d9%2585%25d9%258a%25d8%25b1%25d8%25a7-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25a7%25d9%2581%25d9%2583%25d8%25a7%25d8%25b1%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149850031&bpp=29&bdt=5606&idt=30&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0&nras=2&correlator=5646073790875&frm=20&pv=1&ga_vid=561111603.1634149849&ga_sid=1634149849&ga_hid=1694355756&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=6596&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=2727&eid=31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3006224852767581&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=2&uci=a!2&btvi=1&fsb=1&xpc=f5h8411xCU&p=https%3A//maeloma.com&dtd=25235

وما كان موجودا في تلك الوثائق لا يزال يكتنفه الغموض
، قام مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أخيرًا برفع السرية عن حوالي 250 صفحة من الوثائق المتعلقة بتيسلا بموجب قانون حرية المعلومات في عام 2016.
وتابع المكتب بإصدارين إضافيين ، كان آخرهما في مارس 2018. ولكن حتى مع نشر هذه الوثائق ، لا تزال العديد من الأسئلة دون إجابة – ولا تزال بعض ملفات Tesla مفقودة.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=3896682502&adf=1194644791&pi=t.aa~a.3657136305~i.53~rp.4&w=360&lmt=1634149876&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2583%25d8%25a7%25d9%2585%25d9%258a%25d8%25b1%25d8%25a7-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25a7%25d9%2581%25d9%2583%25d8%25a7%25d8%25b1%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149850080&bpp=18&bdt=5655&idt=18&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300%2C360x300&nras=4&correlator=5646073790875&frm=20&pv=1&ga_vid=561111603.1634149849&ga_sid=1634149849&ga_hid=1694355756&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=7258&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=4781&eid=31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3006224852767581&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&cms=2&fu=128&bc=31&ifi=3&uci=a!3&btvi=3&fsb=1&xpc=a7WvzwOibN&p=https%3A//maeloma.com&dtd=26317

بعد ثلاثة أسابيع من وفاة المخترع الصربي الأمريكي ، تم تكليف مهندس كهربائي من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) بتقييم أوراقه لتحديد ما إذا كانت تحتوي على “أي أفكار ذات قيمة كبيرة”. وفقًا للملفات التي رفعت عنها السرية ، أفاد الدكتور جون ج.ترامب أن تحليله أظهر جهود تسلا لتكون “ذات طابع تخميني وفلسفي وترويجي في المقام الأول” وقال إن الأوراق “لم تتضمن مبادئ أو أساليب جديدة سليمة وقابلة للتطبيق لتحقيق مثل هذا النتائج.”https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=3896682502&adf=726788535&pi=t.aa~a.3657136305~i.55~rp.4&w=360&lmt=1634149876&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2583%25d8%25a7%25d9%2585%25d9%258a%25d8%25b1%25d8%25a7-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25a7%25d9%2581%25d9%2583%25d8%25a7%25d8%25b1%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149850117&bpp=17&bdt=5692&idt=18&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300&nras=3&correlator=5646073790875&frm=20&pv=1&ga_vid=561111603.1634149849&ga_sid=1634149849&ga_hid=1694355756&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=7955&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=4781&eid=31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3006224852767581&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=4&uci=a!4&btvi=2&fsb=1&xpc=5lQmTpleUT&p=https%3A//maeloma.com&dtd=26239

أما بالنسبة للملفات المفقودة. عندما توفي تسلا ، كان من المقرر أن تذهب ممتلكاته إلى ابن أخيه ، سافا كوسانوفيتش ، الذي كان في ذلك الوقت سفير يوغوسلافيا لدى الولايات المتحدة (بفضل علاقته العائلية بأشهر مخترعي صربيا). وفقًا للوثائق التي رفعت عنها السرية مؤخرًا ، كان البعض في مكتب التحقيقات الفدرالي يخشون من أن كوسانوفيتش كان يحاول السيطرة على تكنولوجيا تسلا من أجل “إتاحة هذه المعلومات للعدو” ، بل وفكروا في اعتقاله لمنع ذلك.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=3896682502&adf=2600986158&pi=t.aa~a.3657136305~i.67~rp.4&w=360&lmt=1634149883&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2583%25d8%25a7%25d9%2585%25d9%258a%25d8%25b1%25d8%25a7-%25d8%25a7%25d9%2584%25d8%25a7%25d9%2581%25d9%2583%25d8%25a7%25d8%25b1%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634149850151&bpp=17&bdt=5726&idt=18&shv=r20211011&mjsv=m202110080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300%2C360x300%2C360x300&nras=5&correlator=5646073790875&frm=20&pv=1&ga_vid=561111603.1634149849&ga_sid=1634149849&ga_hid=1694355756&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&adx=0&ady=9198&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=5135&eid=31063102%2C31060475&oid=2&pvsid=3006224852767581&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=5&uci=a!5&btvi=4&fsb=1&xpc=qkSAxv9ELE&p=https%3A//maeloma.com&dtd=32891

نيكولا تيسلا ذلك العالم المهدور حقه
هل كنت تعلم أن تسلا شارك في عملية الوثب العالي.
كانت هذه مهمة للعثور على القبة الواقية التي تغطي الأرض.
هذا سري للغاية؟
نعم.
كان يعرف أن نظرية الجاذبية كانت خدعة
كان يعرف أن نظرية النسبية كانت خرافة.
لقد أثبت أن المجالات الكهرومغناطيسية هي المكان الذي نستخرج منه الطاقة.

كان يعلم أن الأرض كانت مسطحة وتم تصميمها بذكاء

أطلق عليها اسم بطارية عملاقة يمكن أن تمنح العالم بأسره طاقة مجانية.من المحيطات المليئة بالمياه المالحة، والمعادن الموجودة في الأرض، والحقول الكهرومغناطيسية (الطاقة الذاتية)، والأثير- تعمل جميعها في انسجام تام لتوفير الطاقة لتشغيل كل الأشياء دون الفحم أو الوقود الأحفوري.

كان لديه في الواقع مفاتيح لتسخيرها والتي أظهرها لجي بي مورغان الذي استثمر في مشروعه. بمجرد أن أثبت نظريته، قام مورغان وآخرون (خوفًا من الطاقة المجانية التي سلبت من أرباح فرض رسوم عليها) بتدمير برج تسلا وسحب دعمهم النقدي.

تمت مصادرة جميع أبحاث Tesla شيئًا فشيئًا، وسرقت براءات اختراعه و/ أو بيعت لرجال جشعين. مات مفلسا. لقد جردوه من ائتماناته وأغدقوا على الآخرين لإنجازاته في التاريخ مثل توماس إديسون. لم تدرس كتب غرفة الصف أبدًا أعظم عقل علمي في التاريخ… نيكولا تيسلا. بخلاف منحه الفضل في اكتشاف التيار المتردد، أي تيار التردد العالي.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=4265620535&adf=3882209891&pi=t.aa~a.3657136305~i.15~rp.4&w=360&lmt=1634150090&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2583%25d8%25a7%25d9%2586%25d8%25aa-%25d9%2587%25d8%25b0%25d9%2587-%25d9%2585%25d9%2587%25d9%2585%25d8%25a9-%25d9%2584%25d9%2584%25d8%25b9%25d8%25ab%25d9%2588%25d8%25b1-%25d8%25b9%25d9%2584%25d9%2589-%25d8%25a7%25d9%2584%25d9%2582%25d8%25a8%25d8%25a9-%25d8%25a7%25d9%2584%25d9%2588%25d8%25a7%25d9%2582%25d9%258a%25d8%25a9%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634150090300&bpp=31&bdt=5240&idt=-M&shv=r20211011&mjsv=m202110050101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0&nras=2&correlator=5657576533322&frm=20&pv=1&ga_vid=194973229.1634150089&ga_sid=1634150089&ga_hid=205477034&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&dmc=2&adx=0&ady=3011&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=0&eid=31062579%2C44751036%2C31062937%2C31062945%2C31060475&oid=2&pvsid=1436374160192551&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=2&uci=a!2&btvi=1&fsb=1&xpc=lLHh2iiNNt&p=https%3A//maeloma.com&dtd=275

في غضون ذلك، واصل التجار العظماء الذين يرغبون في حكم العالم البحث عن اكتشافات تسلا… طوروا عددًا كبيرًا من صواعق زيوس وما يسمى بالأسلحة القائمة على المسافات والتي يكون مصدر طاقتها الفعلي من داخل القوى الكهرومغناطيسية للأرض.https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-4981003554542024&output=html&h=300&adk=4265620535&adf=2515052965&pi=t.aa~a.3657136305~i.17~rp.4&w=360&lmt=1634150091&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=1841346530&psa=1&ad_type=text_image&format=360×300&url=https%3A%2F%2Fmaeloma.com%2F%25d9%2583%25d8%25a7%25d9%2586%25d8%25aa-%25d9%2587%25d8%25b0%25d9%2587-%25d9%2585%25d9%2587%25d9%2585%25d8%25a9-%25d9%2584%25d9%2584%25d8%25b9%25d8%25ab%25d9%2588%25d8%25b1-%25d8%25b9%25d9%2584%25d9%2589-%25d8%25a7%25d9%2584%25d9%2582%25d8%25a8%25d8%25a9-%25d8%25a7%25d9%2584%25d9%2588%25d8%25a7%25d9%2582%25d9%258a%25d8%25a9%2F%3Fpreview%3Dtrue%26frame-nonce%3D5e2ad19132&flash=0&fwr=1&pra=3&rh=275&rw=330&rpe=1&resp_fmts=3&sfro=1&wgl=1&fa=27&dt=1634150090300&bpp=17&bdt=5241&idt=17&shv=r20211011&mjsv=m202110050101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID%3D20317400d5743338-22bd1f207ccc009e%3AT%3D1633585973%3ART%3D1633585973%3AS%3DALNI_MZbs-qO7JqLiJCUrr7TXJomgdazEw&prev_fmts=0x0%2C360x300&nras=3&correlator=5657576533322&frm=20&pv=1&ga_vid=194973229.1634150089&ga_sid=1634150089&ga_hid=205477034&ga_fc=0&u_tz=120&u_his=1&u_h=720&u_w=360&u_ah=720&u_aw=360&u_cd=24&dmc=2&adx=0&ady=3569&biw=360&bih=581&scr_x=0&scr_y=0&eid=31062579%2C44751036%2C31062937%2C31062945%2C31060475&oid=2&pvsid=1436374160192551&pem=40&eae=0&fc=1408&brdim=0%2C0%2C0%2C0%2C360%2C0%2C360%2C581%2C360%2C581&vis=1&rsz=%7C%7Cs%7C&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=3&uci=a!3&btvi=2&fsb=1&xpc=W0v3r05Qxp&p=https%3A//maeloma.com&dtd=896

كما صرح بريت ساليسبري، c. s. n.، c- 3، سابقًا من المخابرات الأمريكية، “إن أحزمة Van Allen ليست أكثر من القبة التي بناها الله.”

وما خفي كان اعظم

قصص وحقائق