١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس احضروا..
٢- (وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة..
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع، ولا تعني بغير مِنّة أو معايرة..
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من وقت القيلولة، وليس من القول..
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية التي أنجبته.
٦-(إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٧- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٨- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف..
٩- (الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن هنا يعني العِلم واليقين، وليس الشك..
١٠- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١١- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها، وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٢- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٣- (أيمسكه على هون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٤- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت “جوانب” الإبل بعد نحرها، والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام.
١٥- (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن..
١٦- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بيّنا وفصَّلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم..
١٧- (أو يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم النوعين إناث وذكور، وليس معناه الزواج أو النكاح..
١٨- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح..
١٩- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد أي نار جهنم ، وليس بمعنى تلوح للناس، وتظهر لهم..
٢٠- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة، وليس الصَّلصال المعروف..
٢١- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) :
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات.
.
التعليقات مغلقة.