دخل الجنود قرية واغتصبوا كل نسائها الا واحدة من النساء قاومت الجندي وقتلته وقطعت رأسه !
وبعد ان انهى الجنود مهمتهم ورجعوا لثكناتهم ومعسكراتهم ، خرجت كل النساء من بيوتهن يلملمن ملابسهن الممزقه ويبكين بحرقه الا هي !
خرجت من بيتها وجاءت حامله رٲس الجندي بين يديها وكل نظراتها عزه نفس واحتقار للأخريات وقالت: هل كنتم تظنون اتركه يغتصبني دون ان اقتله او يقتلني.
فنظرت نساء القرية لبعضهن البعض وقررن انه يجب قتلها حتى لا تتعالى عليهن بشرفها و لكي لا يسألهم ازواجهم عندما يعودوا من العمل لما لم تقاوموا مثلها !
فهجموا عليها على حين غفلة و قتلوها
(قتلوا الشرف ليحيا العار ) …
هذا حال الفاسدين في مجتمعنا اليوم يقتلون ويعزلون ويحاربون كل شريف كي ﻻيكون شاهدا على فسادهم !!
فتعساً لهم ولعوائلهم الراضية بافعالهم.
القادم بوست
التعليقات مغلقة.