الرواية الإسرائيلية للقبض على الأسرى
قالت في البداية أن ((شرطي درزي ))في الناصرة هو من بلغ عن الأسرى و الناصرة ليس فيها دروز !!!!؟؟؟؟
ثم قالت أنها عائلة عربية يخدم أحد أبنائها في ((الشرطة ليثيروا المشاكل و الشكوك ))في مجتمعنا و قد أوضحت العائلة المتهمة أن أحدا من أفرادها لم يعمل بالشرطة الإسرائيلية أبدا !!!!؟؟؟؟
و الرواية الإسرائيلية تقول أن الأسرى كانوا يبحثون عن لقمة طعام حتى يثيروا الشعور بأن من ((يتحدانها بجوع و بتبهدل ))
و لما تنظر لصورة الأسرى بعد القبض عليهم بتلاقيهم حالقين و نظاف و لا يعانون من جوع أو شيء أي أن هناك من كان يعتني بهم
، الرواية الإسرائيلية للآن هدفها :
١- فلسطينيوا الداخل خونة و متعاونون معنا ( بالرغم من هبتهم الأخيرة في الحرب على غزة ).
٢- من يتحدانا و يهرب يجوع و يتبهدل و لن يجدحاضنة شعبية تؤويه.
٣- أيها الفلسطينيون أنتم شعب مخترق و ضعيف ونحن مسيطرون عليكم.
نسيت الرواية الإسرائيلية أن تذكر كيف تعاونت معهم عفاريت الجن في القبض على الأسرى ….
انتبهوا من الحرب النفسية الإسرائيلية الموجهة ضدكم.
التعليقات مغلقة.