هُناك نوعين من القراءات التاريخية
القراءة الدينية للتاريخ “ما وصلنا من كتب سماوية وروايات عن الأمة والصحابة والحواري الخ”
والقراءة الآثارية للتاريخ “ما وجد من آثار وحقائق على الأرض يعززها الاكتشافات والتنقيبات”
بعض الأحيان تتوافق الرواية الدينية والآثارية وكثير من الاحيان تختلف
عندما نعرض رواية دينية بسندها أو رواية تاريخية آثارية بسندها لا يعني أننا مع أو ضد معتقد ديني وانما يجب علينا أن ننقل العلم كما هو وعلى المتلقي ان يختار ما يناسبه
وانا ارفض اي اساءة لأي دين أو طائفة بالتعليقات لان احترام اديان ومعتقدات الجميع ثقافة راسخة لدي ولا اقبل اي تجاوز مهما كان…
مع تقديري لكل من يشارك رايه او يساهم بمعلومة بطريقة حضارية ومحترمة
شكرًا لكم جميعًا
التعليقات مغلقة.