١-على الزوجة أن تُطيعَ زوجَها وأن تُعظِّمَه، وهذا هو المراد بحديث رسول الله: “لو كنتُ آمراً أحداً أن يسجد لغير الله لأمرتُ الزوجةَ أن تسجدَ لزوجها”
٢-على الزوجِ أن يكون رفيقاً بزوجتِه حنوناً عليها، وهذا هو المراد بحديث رسول الله:د “خيرُكُم خيرُكم لأهله، وأنا خيرُكم لأهلي”
ويجمع ذلك قوله تعالى: “ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة”
قال الإمامُ الغزالي رحمه الله: “واعلم أنه ليس حسنُ الخُلُقِ معها كفُّ الأذى عنها، بل احتمالُ الأذى منها، والحِلم عن طيشها وغضبها، اقتداءً برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ فقد كانت أزواجه تراجعنه الكلام”
معاذ رأفت إبراهيم
في سورة التحريم لما افشت احد زوجات رسول الله امرا كان اخبرها به و قد نبأه الله بما فعلت قالت له من انبأك هذا ؟
رسول يُنزل عليه الوحي من سبع سماوات و بتقوله عرفت ازاي
قال تعالى : (وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَىٰ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ ۖ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَٰذَا ۖ قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ)
التعليقات مغلقة.