زيادة دقيقتين في ساعة يوم القيامة كما يسميها العلماء و يقدرون أن المدة الزمنية المتبقية لإنفجار الوضع في العالم و حدوث كارثة عظمى لا يحمد عقباها هي ١٠٠ ثانية للسنتين المقبلتين ٢٠٢٣-٢٠٢٤
تمت زيادة دقيقتين في “ساعة يوم القيامة” كما يسميها العلماء،و يقدرون أن المدة الزمنية المتبقية لإنفجار الوضع في العالم و حدوث كارثة عظمى لا يحمد عقباها هي ١٠٠ ثانية للسنتين المقبلتين ٢٠٢٣-٢٠٢٤.
المنظمة التي تدير هذه الساعة هي نخبة من علماء الذرة،و هم عبارة عن مجلس مكون من ١٣ عالما كلهم حائزون على جائزة نوبل للسلام،و هذه الساعة هدفها هو مقارنة الكوارث البيئية و المناخ و الأزمات السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية و مدى تأثيرها على الجنس البشري،
و هذه المنظمة تواصل تحريك عقارب الساعة على أمل نشوب حرب نووية حسب الصراع العالمي الذي يقترب من منتصف الليل ،أي ساعة الصفر للدمار الشامل للأرض بسبب إستخدام أسلحة الدمار الشامل،و عندما ينخفظ الصراع و تهدأ التوترات تعقد هذه المنظمة إجتماعا تتدارس فيه الأحداث العالمية ثم تقوم بإرجاع عقارب الساعة للخلف بعيدا عن منتصف الليل حسب مقياس الأحداث العالمية.
و هم يتفقون على أن آخر ثانية لتدق ساعة الحسم ستكون عند نهاية ٢٠٢٤ ،لكن هم متحفظين حيث لا يجزمون الأمر ١٠٠/١٠٠ لأن الأحداث العالمية حاليا على وشك الإنفجار.
ستلاحظون دوران عقارب الساعة كما هو مبين في الصورة حسب الأحداث العالمية التي عرفها العالم في السنوات المفرطة.
التعليقات مغلقة.