في أقصى جنوب الجيزة حيث أطفيح، جريمة ضد الإنسانية ارتكبت..
هذا الطفل البرئ قتل مشنوقا، وألقي جسده الطاهر في مقابر أطفيح، دون ذنب فعله، سوى أنه قرر مساعدة والده المصاب بعجز في قدمه للإنفاق على الأسرة
ذنبه الوحيد أنه قرر العمل على توكتوك، القتلة استدرجوه للجبل “المقابر” وشنقوه لسرقة التوكتوك، ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
مدينتنا فقدت بهجتها اليوم، لعن الله الحرامية، والمخربين والمفسدين في الأرض..
نثق في رجال مباحث أطفيح الأجلاء القدرة على القبض على الجناة في أسرع وقت فهذا عهدنا بكم
ربنا ينجينا من هذه الدنيا الظالم أهلها
التعليقات مغلقة.