حجم الشمس بالنسبة للعلم الحديث:
يبلغ قطرها حوالي 1,392,684 كيلومتر، وهو ما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض، وكتلتها 2×1030 كيلوغرام وهو ما يعادل 330,000 ضعف كتلة الأرض وهو ما يشكل نسبة 99.86 % من كتلة المجموعة الشمسية.
بالنسبة لخالق العلم الحديث وخالق الكون :
الله يبشر المؤمنين بجنة عرضها السماوات والأرض .
لماذا لم يقل الله جنة عرضها السماوات والشمس بما إنها الأكبر ؟
على الأقل سيكون أكثر منطقية حيث أن المقارنة لا تصح أن يقارن السماوات الكبيرة الواسعة بالأرض الصغيرة بالنسبة للعلم فكان الأولى مقارنة الكبير بالكبير . أين مراعاة النظير .
قطعا أصدق الله وأكذب ما ادعته وكالة ناسا المضللة المزيفة للحقائق .
التعليقات مغلقة.