الموضوع مرعب جدا دي بحيرة طبرية في شمال فلسطين قل منسوب الماء فيها بشكل ملحوظ و ظهرت جزيرة فيها المثير للسخرية ان الناس عمالة تعمل لوف و الله منظر طبيعي جميل و لكن من منظور اخر…
من علامات الساعة ان تجف بحيرة طبرية و ان يمر عليها يأجوج و مأجوج فيشرب اولهم ما فيها و يمر اخرهم و هي جافة و يقولوا لقد كان في هذه يوما ماء و أيضا سأل عنها المسيح الدجال “…
وقال في حديث الجساسة :
أخبروني عن بحيرة طبرية. قلنا: عن أي شيء تستخبر؟ ، قال: هل فيها ماء؟ قالوا: هي كثيرة
الماء ، قال: أما إن ماءها يوشك أن يذهب”. ده من كلام الدجال فى حديث الجساسة دي مش اول علامة تظهر في علامات كتيرة جدا ظهرت و محدش اخد باله منها زي ظهور المعازف ، كثرة ظهور الزنا، وانتشارُ شربِ الخمر واسـتحلالها وتعددِ أسمائها وتنوعها. تباهي وتفاخر الناس بتزيين المساجدِ وزخرفتها ، وهذا حاصلٌ ومُشاهدٌ في كثيرٍ من المساجدِ اليوم.
تطاول الحفاة العراة في البنيان ،
رعاة الشاة كثرة الهرج والمراد القتل
، وكثرة الشُح ، وانتشار الكذب ، والتماس العلم من غير أهله من الأصاغر، وظهور الكاسيات العاريات من النساء، وكثرة شهادة الزور، وغيرها من العلامات. ربنا استرنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض عليك ،
ذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ
التعليقات مغلقة.