“لماذا لا أتعامل مع موسيقيين من إسرائيل؟
حسنًا، دعني أقص عليك قصة، في إحدى الأيام كان يوجد طفلان يمشيان بأحذيتهم المهترئة و الفرحة في عينيهم نحو ناديهم البسيط في الضفة، طفلان كانا يحلمان بأن يلعبا يوما للمنتخب الفلسطيني منتخب بلدهم.
أتعلم ماذا حدث؟ جنود إسرائيليين قاموا بضرب أرجلهم بالنار، لم يقتلوهم لا، بل ضربوهم في أرجلهم، طفل منهم تلقى سبع رصاصات، أربعة منهم في قدمه اليمنى، لا داعي لأن أقول لك بأن حلم الطفلين تلاشى في أن يستطيعوا المشي مجددا فا ما بالك بلعب كرة القدم.
و يأتي بعد ذلك موسيقي إسرائيلي لكي يقول لي أنا مدني أنا ليس لي دخل،
- تبا لك و لمظلوميتك الحمقاء
- روجر ووترز بينك فلويد…
التعليقات مغلقة.