بعـد مشقـة المطـاردة تمكنـت أنثـى الأسـد الجائعـة مـن إصطيـاد الغـزال. وحيـن حاولـت إلتهامهـا وجـدت أنَّ فريستهـا حامـل ، فانصـدمت و إرتبكـت فحـاولت فـي بـادئ الأمـر أن تنقـذ الجنيـن فشقـت بطـن الغـزال
و إنشغلـت عـن أفتـراس الغـزال. لكنّهـا عنـدما عجـزت عـن إنقـاذ الجنيـن إنطـرحت أرضـا إلـى جانـب فريستهـا ، فانتظـرها المصـور كثيـرًا ثـم توجّـه إليهـا فيمـا بعـد فوجـد أنّ أنثـى الأسـد قـد فارقـت الحيـاة.
عنـدما تضيـع المبـادئ والقيـم ، علينـا أن نخجـل لكـوننا محسوبيـن علـى الإنسانيـة .
أنثـى الأسـد هـذه هلكـت لصيـدها غـزالاً حامـلاً.
“فيمـا الإنسـان لا يتـورع عـن قتـل و سفـك و تمـزيق أخيـه الإنسـان” !
سبحـان الله الجائعـة مـن إصطيـاد الغـزال. وحيـن حاولـت إلتهامهـا وجـدت أنَّ فريستهـا حامـل ، فانصـدمت و إرتبكـت فحـاولت فـي بـادئ الأمـر أن تنقـذ الجنيـن فشقـت بطـن الغـزال
و إنشغلـت عـن أفتـراس الغـزال. لكنّهـا عنـدما عجـزت عـن إنقـاذ الجنيـن إنطـرحت أرضـا إلـى جانـب فريستهـا ، فانتظـرها المصـور كثيـرًا ثـم توجّـه إليهـا فيمـا بعـد فوجـد أنّ أنثـى الأسـد قـد فارقـت الحيـاة.
عنـدما تضيـع المبـادئ والقيـم ، علينـا أن نخجـل لكـوننا محسوبيـن علـى الإنسانيـة .
أنثـى الأسـد هـذه هلكـت لصيـدها غـزالاً حامـلاً.
“فيمـا الإنسـان لا يتـورع عـن قتـل و سفـك و تمـزيق أخيـه الإنسـان” !
سبحـان الله
التعليقات مغلقة.