وجدت حوار بين مسلم و ملحد و الملحد طرح شبهة جمع القران وهي ماهو الدليل على أن القران الذي جمعه عثمان ابن عفان رضي الله عنه هو نفسه الذي كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم
وجدت أثناء تصفحي للمواقع التواصل الاجتماعي وجدت حوار بين مسلم و ملحد و الملحد طرح شبهة جمع القران وهي ماهو الدليل على أن القران الذي جمعه عثمان ابن عفان رضي الله عنه هو نفسه الذي كان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم بحث في عدة مواقع ولم أجد إجابة لهذه الشبهة بل لم تذكر بتاتا

• ج: المصاحف العثمانية هي نُسخة طبق الأصل عن الصحف البكرية ، والصحف البكرية هي تجميع للقطع والرقاع التي كُتبت بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم ، كما تلقاها عن جبريل ، عن رب العزة تبارك وتعالى ، وتم نسخها أمام أكثر من ١٠٠ ألف صحابي يستحيل اجتماعهم وتواطؤهم على الكذب منطقاً وعقلاً .
• ثم إن القرآن هو كتاب صوتي محفوظ بالصدور ، سواء حرق عثمان المصاحف أو لم يحرقها ، وسواء تلفت جميع مصاحف الأرض أو لا ، فلن يغير ذلك شيئاً في الصوت المحفوظ في قلوب الحفّاظ .