الماء حي وله ذاكره نتائج أبحاث حول ذاكرة الماء في كتاب رسالة من الماء وأثبت أن ترتيب جزيئات الماء يتغير مع تغير الترددات
الماء حي وله ذاكرة !!!
قال تعالى :(( وجعلنا من الماء كل شيء حيا ))
عام 1956 في مختبر سري في منطقة ما بجنوب شرق آسيا، كان مخصصاً لأبحاث تطوير وإنتاج أسلحة الدمار الشامل،
ومنها الأسلحة البكتيرية أو الجرثومية. وفي إحدى الاجتماعات السرية المطولة بالمختبر، كان الحديث يدور حول الخواص التي
على السلاح الجرثومي أن يمتاز به، ولكن بعد مدة من الزمن، توقف الاجتماع نظراً لحالات إعياء ظهرت على المجتمعين جميعاً، وتم على إثر ذلك نقلهم للمستشفى وتبين هناك إصابتهم بتسمم حاد!!
بدأ تحقيق فوري في الأمر، وتبين بعد البحث أنه لم يتم استهلاك أي نوع من الطعام أو الشراب، سوى الماء المعتاد وكان في قوارير زجاجية.. وتم فحص عينات من المياه في الأكواب المستخدمة،
وظهرت النتيجة عدم وجود أي مواد مضافة إلى المياه التي شُربت أثناء الاجتماع، وختم التقرير بنتيجة مفادها أن التسمم حدث نتيجة استخدام ماء عادي طبيعي!! ولم يتوصل المحققون إلى سبب آخر وتم إغلاق ملف القضية..
بعد عشرين عاماً من الحادثة، طرح مجموعة من العلماء فرضية علمية بعد دراسة ما جرى للمجتمعين في ذاك المختبر السري، أنه ربما للماء ذاكرة،وانا الماء لسبب ما أعاد تشكيل مواده الأساسية وتحول الى مادة سامة وعلى هذه الفرضية تم البدء باجراء الدراسات والأبحاث، وما زالوا يبحثون
تجربة مدهشة تلك التي قام بها “ماسارو أموتو” وعرض نتائج أبحاثه حول ذاكرة الماء في كتاب، سماه رسالة من الماء، وأثبت أن ترتيب جزيئات الماء يتغير مع تغير الترددات الصوتية .
حيث وضع ثلاثة علب فيها أرز وصب في كل علبة كمية من الماء وكان يفتح العلبة الأولى ويقول
كلاما إيجابيا مثل أحبك ايها الماء انت مفيد لصحتي انت تنفع لجعل الارز مستويا
وكان في العلبة الثانية يشتم الماء ويسبه ويقول كلاما سلبيا بينما ترك العلبة الثالثة دون اي كلام وظل يكرر العملية لمدة شهر كامل والنتائج كانت غريبة فعلا
العلبة الأولى التي قال فيها كلاما إيجابيا شرب الارز ذلك الماء واختمر بشكل طبيعي مع لون يميل إلى الاصفر مع نسبة قليلة جدا من البكتريا الضارة
بينما العلبة التي كان يشتمها حدث نوع من التعفن
وتكونت فوق الأرز فطريات وفسد الأرز تماما
أي ان الماء تفاعل مع الذبذبات ذات التردد الإيجابي تماما مثلما يحدث اثناء الرقية بالقرٱن حيث يعيد الماء تشكيل نفسه ويحمل بين بلوراته ذبذبات القرآن الكريم
وأجرى على ماء زمزم وأخضعه لفحص دقيق، ووجد أنه بدأ يتفاعل مع الذبذبات الصادرة عن قراءة القرآن عليه بطريقة غير مفهومة.
وللعلم فإن الماء الذي ياتينا عبر الأنانبيب هو ماء ميت فقد طاقته كليا وسيكون محملا بترسبات خطيرة على الكلية
والطريقة الوحيدة لإحيائه هي وضعه في ٱنية من الفخار عندها يسترجع تدريجياً ذاكرته وأصله الذي كان عليه وبتالي خواصه العلاجية .
عندما يترقي البشر للبعد الخامس سوف يصبحون قادرين على التواصل مع الماء والاستفادة من طاقته .
سبحان الله
التعليقات مغلقة.