الذي يكذب بالمعراج
اما لأن الواقعة لم ترد في القرءان صراحة وهذا يستلزم انكار السنة وتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم فيما صح وثبت عنه !! فالسنة مفسرة وشارحة للقران ومكملة لبيانه بنص القران (وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا)!
واما لأنه امر خارق للعادة مستحيل في نظره ومناقض للعقل ومعيار الانكار هذا يقضي بعجز القدرة الالهية وهو مستحيل كما يرفع القداسة عن المنبع (كتاب او سنة) فرد الخبر يستوي فيه الاثنان !!
وعليه فلينكر بالمثل كل الاخبار وخوارق العادات التي اثبتها القرآن كحمل عرش بلقيس في اللازمن من اليمن الي سليمان بالقدس
وتسخير الريح و الجن له
ونجاة ابراهيم من النار التي القي فيها !!
وعصا موسى التي انقلبت حية تسعى وانفلاق البحر له !
وعُمر نوح الذي امتد لما يربو على ٩٥٠ سنة !!
وولادة عيسى بغير أب واحياءه الموتي وابراءه الاكمه والأبرص بلا علاج !!
وحياة يونس في بطن الحوت وخروجه سليما معافى!!
وغيره
التعليقات مغلقة.