هارماجدون المرتقبة

“وَهذِهِ تَكُونُ الضَّرْبَةُ الَّتِي يَضْرِبُ بِهَا الرَّبُّ كُلَّ الشُّعُوبِ الَّذِينَ تَجَنَّدُوا عَلَى أُورُشَلِيمَ. لَحْمُهُمْ يَذُوبُ وَهُمْ وَاقِفُونَ عَلَى أَقْدَامِهِمْ، وَعُيُونُهُمْ تَذُوبُ فِي أَوْقَابِهَا، وَلِسَانُهُمْ يَذُوبُ فِي فَمِهِمْ.” (سفر زكرياء 14: 12).
-وصف لإستعمال الكيماوي و النووي بين قوى العالم المتصارع في حرب كنز الفرات و سقوط اسراءيل -الهرماجدون- ، بعد تفكك منظمة الامم المتحدة و ٱنهيار الدولار.
علمنا التاريخ أن من من يحرر او يسيطر على الأراضي المقدسة عامة و بيت المقدس خاصة ، أمة منتصرة تقف وراءها إمبراطورية عظمى و ليس امة مهزومة تقف وراءها اللصوصية و السرقة و الخيانة و سب الرب و البكاء على فنان و لاعب كره …
إنها #هارمجدونالحارقة ينجو فيها قليل من العرب حتى ترى الخمسين إمرأة تلذن (تحتمين) بالرجل الواحد تقول له يا عبد الله ٱسترني ، يا عبد الله إنكحني (أي تزوجني) …من شدة التقتيل و الرعب في امة العرب. إسراءيل لازالت ستعلو علوا كبيرا تحرق بأدواتها الأخضر و اليابس في أرض العرب و الفرس و أوروبا ، ثم يأتيها الوعد المحتوم و سقوط ضرفي يستنهضه #الأعورالدجال من أصفهان شمال إيران من جديد.
إنها أحداث النهاية ، و إن صح إسقاط حديث فتنة الشام ال12 ، فإن العام و نصف القادمين ستكون نارا على الدنيا و أشياء عجيبة تذهل العاقل قبل السفيه ، و من ذلك ان الرءيس ال19 لدولة إسراءيل (الذي سيعين الأحد المقبل) هو آخر حاكم لدولتهم قبل انهيارها و هو عدد أسباط بني اسراءيل أبناء يعقوب عليه السلام .
ملاحظة : كثير من الدول ستتبخر و تحل مكانها كيانات أخرى من ذلك قطاع غزه و بلاد فارس إيران و لبنان.